
لقد صار أمرا ضروريا بالنسبة للمؤسسات العربية أن يكون لديها القدرة علي أنتهاج منهج متكامل من التطوير الشامل والمستدام والذي به تستطيع أخذ زمام المبادرة في أعمالها والتفوق في تلك الأعمال وذلك لتلبية الطلب المتزايد من المواطن العربي للحصول علي سلع وخدمات ذات جودة عالية في ظل سوق عالمية تنافسية وبيئة عمل متسارعة ودائمة التغير.
وتحرص الاكاديمية العربية للتنمية المستدامة دائما علي أن تقوم بكامل مسئولياتها لوضع كافة أمكاناتها وخبراتها في خدمة القيادات الإدارية في القطاعين الحكومي والخاص في العالم العربي- وقد أكدت كافة مواثيق الاكاديمية علي التعاون مع كافة المؤسسات العربية للوصول بها إلى المعايير الدولية للأداء الأداري وزيادة قدراتها التنظيمية وذلك لمساعدتها علي تقديم خدمات ومنتجات متميزة ومستدامة قادرة علي مواجهة المنافسة و تحديات العولمة.
ما الذي يجعل عملنا مميزا وفريدا؟
نحن نقدر التنوع و نقوم بتوظيف العديد من أفضل الخبراء العالميين والأقليميين المتخصصين في مختلف الفروع الإدارية من حملة الدكتوراه والماجستير- فخبراؤنا تم انتقائهم بعناية فائقة ليكون لديهم التراكم المعرفي والتطبيقي المناسب الذي يمكنهم من تقديم أكثرالحلول العصرية ملائمة لأكثر المشاكل الإدارية تعقيدا مع مراعاة توظيف هذه الحلول لتتسق مع البيئة الإدارية العربية- ونحن دائما نسعي لأن يبني خبراؤنا فريقا من داخل المؤسسات المستفيدة يشارك في حل هذه المشاكل وننشد ونقيم مساهمة كل عضو في هذا الفريق.

القطاع الحكومي
تسعى الوزارات والهيئات الحكومية فى معرض تقديمها للمنتجات والخدمات الى تحقيق الاستدامة فى جميع أنشطتها ….

القطاع الخاص
تسعى الكيانات الإقتصادية ممثلة فى الشركات والمشاريع التجارية والانتاجية او الخدمية إلى تعظيم أرباحها بشكل دائم ومضطرد …….

القطاع الخيري
تسعى الوزارات والهيئات الحكومية فى معرض تقديمها للمنتجات والخدمات الى تحقيق الاستدامة فى جميع أنشطتها ….